السر وراء فتح العلاقات بين مصر وايران بعد انقطاع 34 سنه !!

العقيد/ عمر عفيفي
===========

القادمون من ايران تحت ستار السياحة هم طلائع قوات الاستطلاع والاستخبارات الإيرانية ولن يعودو لإيران وستقوم الجماعة الاسلامية ...بإخفائهم في الصعيد

عاجل وخطير - الإيرانيون الذين حضروا هم ضباط استخبارات وضباط استطلاع - والطائرات التي ستأتي محمله وتعود فارغة وسيتم تسكين وإخفاء الضباط الإيرانيين بصعيد مصر تمهيدا لتصفية السلفيين في اعمال قتالية بالتعاون مع الجماعة الاسلامية التي ستقوم بإيواء العناصر القتالية الإيرانية

     وتقوم تلك العناصر بالتدريب العسكري لعناصر الجماعة الاسلامية وسيأتي السلاح الإيراني من السودان وهذا سر زيارة مرسي الحالية للسودان ، لتكون السودان هي مكان الانسحاب الامن للقوات الإيرانية عقب انتهاء العمليات في الاراضي المصرية
نرجو النشر والحذر الشديد وعلي الاستخبارات المصرية التصدي بالتعاون مع كل المصريين لهذا المخطط الارهابي
وايضا لتشتيت القوات المسلحة بين الجبهة الشرقية والجبهة الغربية وفتح جبهة جنوبية لاستنزاف أعداد القوات المصرية بين الثلاث جبهات

 

المخابرات العامة تكشف لوزير الدفاع تفاصيل مخابرات الإخوان

قدم اللواء محمد رأفت سلامة رئيس جهاز المخابرات العامة اليوم السبت بمذكرة إلى الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع يشرح فيها كافة التفاصيل حول تنظيم “مخابرات الإخوان” والذي أسسته جماعة الإخوان المسلمين عام 2006، لكنه توسع بعد ثورة 25 يناير 2011 وتضاف عدد العاملين به وتوسعت دائرة أعماله، وهو ما يعد عبثا يجب أن يتم إيقافه فورا.

وتؤكد مصادر لشبكة أخبار المصري “ش.أ.م” أن اللواء محمد رأفت سلامة رئيس جهاز المخابرات العامة قد أكد فى مذكرته على أن جهاز “مخابرات الإخوان” توسع في عمله وأصبح مكلفا بمراقبة كافة الشخصيات العامة ورموز المعارضة والمعارضين من الإعلاميين، بالاضافة إلى أنه يستخدم تقنيات حديثة جدا ودقيقة فى التجسس تم تهريبها من الخارج لهذا الغرض ولدعم التنظيم، وهو ما يمثل خطورة بالغة على الامن القومي.

ويضيف سلامة فى مذكرته ان تنظيم مخابرات الاخوان يتبع اداريا ويشرف عليه التنظيم الدولي للاخوان المسلمين، ويقوم التنظيم الدولي بالانفاق عليه ببذخ، ويتولى التنظيم نفسه عمليات ادخال واخراج الاموال من والى جماعة الاخوان المسلمين، وهو ما يعد ايضا اخلالا بالامن القومي المصري ويجب السيطرة عليه فورا.

وطالب سلامة فى نهاية مذكرته من الفريق اول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع سرعة اتخاذ اللازم للتصدي لمثل هذه التنظيمات السرية لما قد تتسبب فيه من اضرار بالامن القومى للبلاد وتعريض غيرهم من العاملين فى الجهات الأمنية المصرية الشرعية للخطر، علاوة على انتهاك هذه التنظيمات لخصوصيات المعارضين لهم بما يخالف الدستور والقانون.